جميلة اسماعيل ومنى الشاذلى وعمر عفيفى تم تجنيدهم للمخابرات الامريكية باساليب جنسية
اندرو وارن شاب امريكى اسمر مواليد 1968 التحق بالمخابرات المركزية
الامريكية CIA فى صيف 1992 عند دراسته علوم السياسة فى جامعة انديانا ولكنه
تخرج من جامعة نورفلوك فى 1993 تعلم واجاد اللغة العربية فى جامعة اليرموك
بالاردن فى 1994 قبل ان يلتحق بوكالة الامن القومى كمحلل لغات فى 1996
وكانت اول مهمة استخباراتية له فى الكويت فى 1999 ولكنه ترك CIA والتحق
بالعمل فى سيتى بنك فى نيويورك فى 2001 قبل احداث 11 سبتمبر بشهر واحد فقط.
فى اليوم التالى للاحداث 12 سبتمر اتصلت به CIA ليعود للعمل فورا فى قسم
مكافحة الارهاب وارسلوه الى مصر وقطر والسعودية وافغانستان ليجمع المعومات
طوال 2002 واعتنق الاسلام واصبح يتقن 6 لغات ومنعا العربية ب 8 لهجات
مختلفه وعاد لمكتبه فى نيويورك فى يونيو 2003 ولكنه عاد لمصر ثانية فى 2004
ليرأس مكتب CIA بالقاهرة حتى 2007 ومنه انتقل للجزائر حتى 2008 ولكنه تم
رفده فى 2009 من الخدمه ثم الحكم عليه بالسجن مدى الحياة فى 2010 ثم خفف
الحكم!.قصة صعود وانهيار درامية لنعرف القصة بالتفاصيل...
لا اريد ان اصدمك بالقول ان الكثير من الذين تراهم الان يحرضون ضد الجيش من اعلاميين و فنانين وناشطين وسياسيين (رجالة وستات) تم استدراجهم و تصوير فيديوهات جنسية لهم، بمعرفة السفيرة الامريكية السابقة "مارجريت سكوبى"، على يد اندرو وارن الذى استدعته سكوبى بنفسها فور تعيينها سفيرة لخبرته الطويلة فى تصوير فيديوهات جنسية للمشاهير العرب ثم ابتزازهم وتهديدهم.
لقد اخطأ مبارك حينما قامت بالتعتيم على الامر بعد اخطار المخابرات المصرية له خوفا من افساد العلاقات المصرية الامريكية، و اكتفى باجبار السفيرة على طرد "وارن" من مصر. فوقع اختياره على الجزائر بسبب استدراج عشيقه جزائرية اسبانية الجنسية قام بتصويرها واستغلها لاستدراج المشاهير فى مصر ..كان زوجها يعمل فى احدى وكالات الانباء الاسبانية، وبتعليمات من المخابرات الجزائرية قامت بمسايرته ثم طلبوا منها اقناعه بالتوجه للعمل فى السفارة الجزائرية، فقامت بتقديم بلاغات ضده، هى و سيدة اخرى لم يهتما بالفضيحة. يل اعتبرافضح قذارة اساليب امريكا هو خدمة لبلديها الجزائر.
من اشهر من قامت بتصويره فى مصر هو "عمر عفيفى".. بعدها قامت سكوبى بابتزازه لمساعدة وارن لمعرفته بالعديد من العاهرات وقدرته على ترشيح شخصيات عامة لاستدراجها، و عندما شعر "عفيفى" بالخطر على نفسه من الاجهزة الامنية المصرية قامت سكوبى بتهريبه الى قطر، ثم منحه حق اللجوء السياسى الى امريكا فى 2008.
بالفعل كان عمر عفيفى صادقا فى تهديده فى ذروة نكسة يناير بكشف الفيديوهات الجنسية التى يملكها ضد الكثير من النشتاء والاعلاميين.
كان "اندرو وارن" يستدرج المشاهير الى حفلات او بيوت دعارة وشذوذ، وتحت تاثير الخمور والمخدرات يتم تصويرهم فى افلام يهددهم بها وفى نفس الوقت يغدق عليهم بالاموال ويطمئنهم بان امريكا تحميهم، و يمكن منحهم حق اللجوء السياسى الى امريكا او اى دولة غربية صديقة لها.
تعالوا … نستعرض بعض النقاط الهامه فى هذه القضية:
لخطورة القضية كانت ال CIA قد فرضت حظراً على القضية 16 شهراً.
فى 17 فبراير 2009 تقدمت الجزائريتان بشكوى إلى المدعى العام الأمريكى تطالبا فيها بالتحقيق فى قيام أندرو وارن باغتصابهما وتخديرهما ثم كشفت محطة ABC الأمريكية عن اسم المتهم وصورته وعرضت نص التحقيقات وشهادات الضحايا، وتبين وجود 12 شريط فيديو للمتهم مع سيدات مصريات أثناء عمله بالقاهرة فى الفترة من 2005 إلى 2007، وكانت "اليوم السابع" قد نشرت نص التحقيقات مع المتهم (موجود عندى)، ونشرت قائمة بأسماء المصريات اللائى وردت أسماؤهن بالقضية من واقع ملف التحقيقات التى أجرتها المخابرات الجزائرية، وتضمنت 6 سيدات منهن ممثلة شهيرة جدا وإعلامية معروفه (م. الشاذلى) واشهر عارضة أزياء و ناشطة/اعلامية ( ج. اسماعيل)
قامت الاجهزة الامنية المصرية بفحص قوائم السيدات اللاتى ترددن على السفارة الأمريكية ومقرى المركز الثقافى الأمريكى بالقاهرة والإسكندرية، بالإضافة إلى مقار المعونة الأمريكية. وتم استدعاء عدد منهن، لاستجوابهن عن ملابسات تواجدهن ومقابلاتهن، حيث تسود مخاوف من أن يكون قد تم تجنيدهن للعمل لصالح المخابرات الأمريكية عن طريق السيطرة عليهن بشرائط الفيديو التى تظهره يمارس الجنس مع سيدات غير معروفات. …
وبالفعل تم استدعاء الاعلامية المشهور (م. الشاذلى) و (ج. اسماعيل) وذلك بناءا على طلب وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالى بالسفارة الأمريكية بالقاهرة من الأجهزة الأمنية المصرية التعاون معها فى القضية، من خلال الاستماع إلى شهادات السيدات المصريات التى وردت صورهن فى الفيديوهات وذلك لخشية الامريكان أن تكون تلك السيدات قد تم دفعهن بغرض الإيقاع بـوارن لتجنيده للعمل لصالح أجهزة استخباراتية فى المنطقة وليس العكس، حيث كان مسئولاً عن محطات وكالة الاستخبارات الأمريكية فى بعض دول الخليج وعن نشاط القاعدة.
طار المحقق الامريكي جارد كامبل الى المانيا وقابل الضحية الأولى حيث أخبرته بأنها تلقت دعوة من قبل موظفي السفارة الأمريكية فى أغسطس 2007 لحضور حفلة أقيمت بمقر إقامة وارن و...... (لدى صورةمن كل التحقيقات والاعترفات لمن يريد انبوكس )
وقام محقق آخر يعمل لصالح سكوت بانكر باستجواب الضحية الثانية التي اعترفت بأنها شاهدت وارن وهو يقوم بتصوير الضحية الأولى خلال الحفلة عن طريق جهاز الفيديو فم تكليف المحقق ري وري بالسفر إلى أسبانيا لمقابلة الضحية الثانية.
المثير ان أندرو كان تحت مراقبة المخابرات الجزائرية منذ وصوله الجزائر وكان معهم ملف كامل عن فضائحه في مصر. ولكنهم لاحظوا عليه حرصه على التردد على المساجد واهتمامه بالشرائح الإسلامية المتشددة، حيث كان يقوم بإرسال تقارير مفصلة بصفة منتظمة إلى مسؤوليه. فهو جاسوس تحت غطاء دبلوماسي، وكان ينوي تجنيد فتيات لتعزيز عمله الإستخباراتي وبدأها بتصوير الجزائريتين.. ولكن بسبب شكواهن ارتبكت المخابرات الامريكية وقامت بترحيله سريعا الى واشنطن.
قامت جريدة " صوت الأمة " بنشر نص تحقيقات "سكوت بانكر" موثقة بمحكمة كولومبيا. (موجودة ايضا لمن يريدها انبوكس)
المهم ان لجنة Jury وجدته مذنب فى 18 يونيو 2009 فتم الحكم عليه فى 30 يونيو 2009 بالسجن 5 سنوات ولكنه هرب من المراقبه حتى تم القبض عليه فى 26 ابريل 2010 فى غرفة صغيرة فى فندق رمادا ان فى نورفلك بولاية فرجنيا وبحوزته مخدر الهيروين مما ادى للحكم عليه فى 7 يونيو 2010 بالسجن مدى الحياة ولكن بالطبع فى 3 مارس 2011 خففت القاضية الين سيجال الحكم الى السجن 65 شهر فقط …. مضى اغلبها فهو رجلهم ولن يحبسوه بسبب خدماته.
====== (المستندات الامريكية ) =======
نشرت "وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك" تسريبات "ويكيليكس" لبرقيات السفارة الامريكية بالقاهرة الى الخارجية الامريكية عن اللقاءات السرية بالنشطاء لتلقى التمويل و بغرض الاطلاع على الأوضاع الداخلية!!!
البرقية 08CAIRO941 والتي كتبتها السفيرة مارجريت سكوبي: "السفارة في القاهرة مستمرة في تنفيذ اجندة الرئيس للحرية. نحن على اتصال وثيق مع نطاق واسع من المعارضة السياسية ونشطاء الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحفيين من الصحافة المستقلة والمعارضة، علاوة على المدونين الذين يروجون للديمقراطية وحقوق الانسان".
البرقية (09CAIRO325) تتحدث إن السفيرة سكوبي دعت عددًا من النشطاء الآخرين إلى حفلات استقبال وحفلات شاي ولقاءات خاصة في منزلها على العشاء أو الغداء للحصول على معلومات عن الأوضاع السياسية والحقوقية في مصر.
طلبت السفيرة حماية الوثيقة رقم 08CAIRO941 بتاريخ الأربعاء 7 مايو 2008 بشكل حازم وخاص لاحتوائها على أسماء مصريين عقدوا لقاءات معها، وقالت الوثيقة إن أحد هذه الاجتماعات تم بحسب السفيرة على العشاء في شهر أغسطس 2007. وهذه الاسماء حسب البرقية رقم (09CAIRO1532 هى :
نجاد البرعي
إنجي حداد
هشام قاسم
داليا زيادة
حسام بهجت
وائل نوارة
هشام البسطويسي (وصفته السفيرة "قاضى وسط أزمة ربيع 2006 للقضاة"
غادة شهبندار
ناصر أمين
عمرو الشوبكي
حافظ ابو سعدة
وسبب سريه الوثيقة انها كشفت البرقية عن لقاء آخر يوم 12 فبراير مع جميلة إسماعيل وقالت البرقية بالنص إن "جميلة إسماعيل تلتقي بانتظام برئيس القسم السياسي في السفارة الأمريكية في القاهرة (اندروا وارين) إلا أن إسماعيل مترددة في تلبية لقاءات بانتظام مع السفيرة حيث أنه من الواضح أن هناك قلقاً من أن مثل هذه الاجتماعاتقد يكون لها انعكاسات سلبية على استمرار الجهود القانونية للحصول على الإفراج عن زوجها" آنذاك.
لا اريد ان اصدمك بالقول ان الكثير من الذين تراهم الان يحرضون ضد الجيش من اعلاميين و فنانين وناشطين وسياسيين (رجالة وستات) تم استدراجهم و تصوير فيديوهات جنسية لهم، بمعرفة السفيرة الامريكية السابقة "مارجريت سكوبى"، على يد اندرو وارن الذى استدعته سكوبى بنفسها فور تعيينها سفيرة لخبرته الطويلة فى تصوير فيديوهات جنسية للمشاهير العرب ثم ابتزازهم وتهديدهم.
لقد اخطأ مبارك حينما قامت بالتعتيم على الامر بعد اخطار المخابرات المصرية له خوفا من افساد العلاقات المصرية الامريكية، و اكتفى باجبار السفيرة على طرد "وارن" من مصر. فوقع اختياره على الجزائر بسبب استدراج عشيقه جزائرية اسبانية الجنسية قام بتصويرها واستغلها لاستدراج المشاهير فى مصر ..كان زوجها يعمل فى احدى وكالات الانباء الاسبانية، وبتعليمات من المخابرات الجزائرية قامت بمسايرته ثم طلبوا منها اقناعه بالتوجه للعمل فى السفارة الجزائرية، فقامت بتقديم بلاغات ضده، هى و سيدة اخرى لم يهتما بالفضيحة. يل اعتبرافضح قذارة اساليب امريكا هو خدمة لبلديها الجزائر.
من اشهر من قامت بتصويره فى مصر هو "عمر عفيفى".. بعدها قامت سكوبى بابتزازه لمساعدة وارن لمعرفته بالعديد من العاهرات وقدرته على ترشيح شخصيات عامة لاستدراجها، و عندما شعر "عفيفى" بالخطر على نفسه من الاجهزة الامنية المصرية قامت سكوبى بتهريبه الى قطر، ثم منحه حق اللجوء السياسى الى امريكا فى 2008.
بالفعل كان عمر عفيفى صادقا فى تهديده فى ذروة نكسة يناير بكشف الفيديوهات الجنسية التى يملكها ضد الكثير من النشتاء والاعلاميين.
كان "اندرو وارن" يستدرج المشاهير الى حفلات او بيوت دعارة وشذوذ، وتحت تاثير الخمور والمخدرات يتم تصويرهم فى افلام يهددهم بها وفى نفس الوقت يغدق عليهم بالاموال ويطمئنهم بان امريكا تحميهم، و يمكن منحهم حق اللجوء السياسى الى امريكا او اى دولة غربية صديقة لها.
تعالوا … نستعرض بعض النقاط الهامه فى هذه القضية:
لخطورة القضية كانت ال CIA قد فرضت حظراً على القضية 16 شهراً.
فى 17 فبراير 2009 تقدمت الجزائريتان بشكوى إلى المدعى العام الأمريكى تطالبا فيها بالتحقيق فى قيام أندرو وارن باغتصابهما وتخديرهما ثم كشفت محطة ABC الأمريكية عن اسم المتهم وصورته وعرضت نص التحقيقات وشهادات الضحايا، وتبين وجود 12 شريط فيديو للمتهم مع سيدات مصريات أثناء عمله بالقاهرة فى الفترة من 2005 إلى 2007، وكانت "اليوم السابع" قد نشرت نص التحقيقات مع المتهم (موجود عندى)، ونشرت قائمة بأسماء المصريات اللائى وردت أسماؤهن بالقضية من واقع ملف التحقيقات التى أجرتها المخابرات الجزائرية، وتضمنت 6 سيدات منهن ممثلة شهيرة جدا وإعلامية معروفه (م. الشاذلى) واشهر عارضة أزياء و ناشطة/اعلامية ( ج. اسماعيل)
قامت الاجهزة الامنية المصرية بفحص قوائم السيدات اللاتى ترددن على السفارة الأمريكية ومقرى المركز الثقافى الأمريكى بالقاهرة والإسكندرية، بالإضافة إلى مقار المعونة الأمريكية. وتم استدعاء عدد منهن، لاستجوابهن عن ملابسات تواجدهن ومقابلاتهن، حيث تسود مخاوف من أن يكون قد تم تجنيدهن للعمل لصالح المخابرات الأمريكية عن طريق السيطرة عليهن بشرائط الفيديو التى تظهره يمارس الجنس مع سيدات غير معروفات. …
وبالفعل تم استدعاء الاعلامية المشهور (م. الشاذلى) و (ج. اسماعيل) وذلك بناءا على طلب وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالى بالسفارة الأمريكية بالقاهرة من الأجهزة الأمنية المصرية التعاون معها فى القضية، من خلال الاستماع إلى شهادات السيدات المصريات التى وردت صورهن فى الفيديوهات وذلك لخشية الامريكان أن تكون تلك السيدات قد تم دفعهن بغرض الإيقاع بـوارن لتجنيده للعمل لصالح أجهزة استخباراتية فى المنطقة وليس العكس، حيث كان مسئولاً عن محطات وكالة الاستخبارات الأمريكية فى بعض دول الخليج وعن نشاط القاعدة.
طار المحقق الامريكي جارد كامبل الى المانيا وقابل الضحية الأولى حيث أخبرته بأنها تلقت دعوة من قبل موظفي السفارة الأمريكية فى أغسطس 2007 لحضور حفلة أقيمت بمقر إقامة وارن و...... (لدى صورةمن كل التحقيقات والاعترفات لمن يريد انبوكس )
وقام محقق آخر يعمل لصالح سكوت بانكر باستجواب الضحية الثانية التي اعترفت بأنها شاهدت وارن وهو يقوم بتصوير الضحية الأولى خلال الحفلة عن طريق جهاز الفيديو فم تكليف المحقق ري وري بالسفر إلى أسبانيا لمقابلة الضحية الثانية.
المثير ان أندرو كان تحت مراقبة المخابرات الجزائرية منذ وصوله الجزائر وكان معهم ملف كامل عن فضائحه في مصر. ولكنهم لاحظوا عليه حرصه على التردد على المساجد واهتمامه بالشرائح الإسلامية المتشددة، حيث كان يقوم بإرسال تقارير مفصلة بصفة منتظمة إلى مسؤوليه. فهو جاسوس تحت غطاء دبلوماسي، وكان ينوي تجنيد فتيات لتعزيز عمله الإستخباراتي وبدأها بتصوير الجزائريتين.. ولكن بسبب شكواهن ارتبكت المخابرات الامريكية وقامت بترحيله سريعا الى واشنطن.
قامت جريدة " صوت الأمة " بنشر نص تحقيقات "سكوت بانكر" موثقة بمحكمة كولومبيا. (موجودة ايضا لمن يريدها انبوكس)
المهم ان لجنة Jury وجدته مذنب فى 18 يونيو 2009 فتم الحكم عليه فى 30 يونيو 2009 بالسجن 5 سنوات ولكنه هرب من المراقبه حتى تم القبض عليه فى 26 ابريل 2010 فى غرفة صغيرة فى فندق رمادا ان فى نورفلك بولاية فرجنيا وبحوزته مخدر الهيروين مما ادى للحكم عليه فى 7 يونيو 2010 بالسجن مدى الحياة ولكن بالطبع فى 3 مارس 2011 خففت القاضية الين سيجال الحكم الى السجن 65 شهر فقط …. مضى اغلبها فهو رجلهم ولن يحبسوه بسبب خدماته.
====== (المستندات الامريكية ) =======
نشرت "وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك" تسريبات "ويكيليكس" لبرقيات السفارة الامريكية بالقاهرة الى الخارجية الامريكية عن اللقاءات السرية بالنشطاء لتلقى التمويل و بغرض الاطلاع على الأوضاع الداخلية!!!
البرقية 08CAIRO941 والتي كتبتها السفيرة مارجريت سكوبي: "السفارة في القاهرة مستمرة في تنفيذ اجندة الرئيس للحرية. نحن على اتصال وثيق مع نطاق واسع من المعارضة السياسية ونشطاء الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحفيين من الصحافة المستقلة والمعارضة، علاوة على المدونين الذين يروجون للديمقراطية وحقوق الانسان".
البرقية (09CAIRO325) تتحدث إن السفيرة سكوبي دعت عددًا من النشطاء الآخرين إلى حفلات استقبال وحفلات شاي ولقاءات خاصة في منزلها على العشاء أو الغداء للحصول على معلومات عن الأوضاع السياسية والحقوقية في مصر.
طلبت السفيرة حماية الوثيقة رقم 08CAIRO941 بتاريخ الأربعاء 7 مايو 2008 بشكل حازم وخاص لاحتوائها على أسماء مصريين عقدوا لقاءات معها، وقالت الوثيقة إن أحد هذه الاجتماعات تم بحسب السفيرة على العشاء في شهر أغسطس 2007. وهذه الاسماء حسب البرقية رقم (09CAIRO1532 هى :
نجاد البرعي
إنجي حداد
هشام قاسم
داليا زيادة
حسام بهجت
وائل نوارة
هشام البسطويسي (وصفته السفيرة "قاضى وسط أزمة ربيع 2006 للقضاة"
غادة شهبندار
ناصر أمين
عمرو الشوبكي
حافظ ابو سعدة
وسبب سريه الوثيقة انها كشفت البرقية عن لقاء آخر يوم 12 فبراير مع جميلة إسماعيل وقالت البرقية بالنص إن "جميلة إسماعيل تلتقي بانتظام برئيس القسم السياسي في السفارة الأمريكية في القاهرة (اندروا وارين) إلا أن إسماعيل مترددة في تلبية لقاءات بانتظام مع السفيرة حيث أنه من الواضح أن هناك قلقاً من أن مثل هذه الاجتماعاتقد يكون لها انعكاسات سلبية على استمرار الجهود القانونية للحصول على الإفراج عن زوجها" آنذاك.
محدش عنده الفيلم بتاع منى الشازلى
ردحذفهههههههههه
حذفتدفع كام مليون دولار أمريكي ع
حذفتدفع كام مليون دولار أمريكي
ردحذفمؤكد فيه شخصيات أخرى غير ماورد في التقرير
ردحذف