شهاده للتاريخ يكتبها دكتور عثمان السوداني / مستشفي حميات العباسيه عن اللواء طبيب إبراهيم عبد العاطي
اشعر بالذنب حينما ارى كل هذ الكم من الهجوم على هذا الرجل ،،،،هجوما من القاصى و الدانى ممن يعلم و ممن لا يعلم ..
- لقد عملت مع الرجل لمدة تقترب من الشهر فى فريقه البحثى و رايت الاتى :
رايت جهاز التشخيص سى فاست و بى فاست و اى فاست بام عينى و هى اجهزة بالفعل اكثر دقة و اسرع بمراحل من ال بى سى ار فهى تقوم بالكشف السريع و الانى لاقل كم من الفيروس سواء داخل انسان مصاب او على اى سطح ملوث ....
رايت جهازا للعلاج قمة العبقرية فى التصميم و الفكرة ،،،،جهاز لم يخطر على عقل بشر من قبل ..... قمة فى الابداع ... يعتمد على فكرة العلاج بالطاقة الكونية و الحركة الكونية و حقائق قرانية ثابتة لست فى حل ان اسردها لانها ليست بنات افكارى ..........
الجهاز يقوم بتكسير الفيروس الى احماض امينية فى الدم تستهلكها الانسجة فيصبح الداء دواء يعنى و داوها بالتى كانت هى الداء ،، يعنى كان المريض اكل الفيروس وده موضوع (الكفته) بأه اللى الجميع اساء فهمه .....
رايت مرضى السى و الايدز قبل العلاج فى قمة التدهور و بعد العلاج فى قمة الصحة مع اختفاء الفيروس تماما يعنى نيجاتيف بى سى ار و كمان اختفاء كل علامات المرض من جسم المريض ...
رايت اختفاء امراض اخرى كالبهاق .،،،،،، و هذا رايته بام عينى ،،،،
رايت ارتفاعا مذهلا فى نسبة الالبومين و الصفائح لمريض الكبد فى تضارب واضح مع كل ما تعلمناه من حقائق طبية !!
و قبل كل هذا رايت عالما فذا و انسانا طيبا و ابا حنونا و مفكرا اسلاميا من طراز فريد ..
رايت الرجل الذى شغل مخيلتى من سنوات حينما رايته على شاشة التلفزيون المصرى من عشر سنوات يتحدث عن اكتشافاته المذهلة و المستوحاة من التفسير العلمى الفريد لكتاب الله و كيف انى تاثرت بهذا الرجل حتى انى خطبت الجمعة عنه و عن كشوفه وانا جندى فى القوات المسلحة فى جنوب سيناء ...
كم كانت سعادتى حينما قابلته فى مستشفى الحميات بعد عودتى من الاجازة بقدر كم حزنى لانى لم اكن فى المستشفى حينما بدا بحثه بها منذ عام و نصف بقدر كم حزنى و اسفى لانى لم استمر فى فريقه البحثى اكثر من شهر لاسباب ارتباطى بعملى و سكنى بالشرقية و تضارب المواعيد ...
على الجميع ان يعلم ان سنة اى كشف علمى سابق لعصره بمراحل هو الهجوم الشديد و اتهام صاحبه بالشطط و الجنون ، ولكن لنكن موضوعيين فى نقدنا حتى اذا تبين لنا خطأنا تمكننا من العودة و الاعتذار للرجل الذي أسأنا بحقه ..
اما انت ايها الرجل العظيم الاب الرحيم فصبراً جميل و الله المستعان على ما يصفون ،،،،، فغداً يعلمون قدرك و سيتسع حبك و علمك جميع المصريين مؤيدين و معارضين بل والعالم اجمع ،،،،،،،؟
دكتور عثمان السودانى / مستشفى حميات العباسيه
- لقد عملت مع الرجل لمدة تقترب من الشهر فى فريقه البحثى و رايت الاتى :
رايت جهاز التشخيص سى فاست و بى فاست و اى فاست بام عينى و هى اجهزة بالفعل اكثر دقة و اسرع بمراحل من ال بى سى ار فهى تقوم بالكشف السريع و الانى لاقل كم من الفيروس سواء داخل انسان مصاب او على اى سطح ملوث ....
رايت جهازا للعلاج قمة العبقرية فى التصميم و الفكرة ،،،،جهاز لم يخطر على عقل بشر من قبل ..... قمة فى الابداع ... يعتمد على فكرة العلاج بالطاقة الكونية و الحركة الكونية و حقائق قرانية ثابتة لست فى حل ان اسردها لانها ليست بنات افكارى ..........
الجهاز يقوم بتكسير الفيروس الى احماض امينية فى الدم تستهلكها الانسجة فيصبح الداء دواء يعنى و داوها بالتى كانت هى الداء ،، يعنى كان المريض اكل الفيروس وده موضوع (الكفته) بأه اللى الجميع اساء فهمه .....
رايت مرضى السى و الايدز قبل العلاج فى قمة التدهور و بعد العلاج فى قمة الصحة مع اختفاء الفيروس تماما يعنى نيجاتيف بى سى ار و كمان اختفاء كل علامات المرض من جسم المريض ...
رايت اختفاء امراض اخرى كالبهاق .،،،،،، و هذا رايته بام عينى ،،،،
رايت ارتفاعا مذهلا فى نسبة الالبومين و الصفائح لمريض الكبد فى تضارب واضح مع كل ما تعلمناه من حقائق طبية !!
و قبل كل هذا رايت عالما فذا و انسانا طيبا و ابا حنونا و مفكرا اسلاميا من طراز فريد ..
رايت الرجل الذى شغل مخيلتى من سنوات حينما رايته على شاشة التلفزيون المصرى من عشر سنوات يتحدث عن اكتشافاته المذهلة و المستوحاة من التفسير العلمى الفريد لكتاب الله و كيف انى تاثرت بهذا الرجل حتى انى خطبت الجمعة عنه و عن كشوفه وانا جندى فى القوات المسلحة فى جنوب سيناء ...
كم كانت سعادتى حينما قابلته فى مستشفى الحميات بعد عودتى من الاجازة بقدر كم حزنى لانى لم اكن فى المستشفى حينما بدا بحثه بها منذ عام و نصف بقدر كم حزنى و اسفى لانى لم استمر فى فريقه البحثى اكثر من شهر لاسباب ارتباطى بعملى و سكنى بالشرقية و تضارب المواعيد ...
على الجميع ان يعلم ان سنة اى كشف علمى سابق لعصره بمراحل هو الهجوم الشديد و اتهام صاحبه بالشطط و الجنون ، ولكن لنكن موضوعيين فى نقدنا حتى اذا تبين لنا خطأنا تمكننا من العودة و الاعتذار للرجل الذي أسأنا بحقه ..
اما انت ايها الرجل العظيم الاب الرحيم فصبراً جميل و الله المستعان على ما يصفون ،،،،، فغداً يعلمون قدرك و سيتسع حبك و علمك جميع المصريين مؤيدين و معارضين بل والعالم اجمع ،،،،،،،؟
دكتور عثمان السودانى / مستشفى حميات العباسيه
0 التعليقات: