صفقات السلاح الروسى لم تتوقف عن مصر من 1997

شارك الموضوع

نعم انها الحقيقة التى لا يعلمها الكثيرون .... وها هى التفاصيل (وانا انشرها بعد ان قامت وكالة تاس الروسية بنشرها اليوم)

فى 1997 قام مصنع قازان بتوريد 20 طائرة هليكوبتر من طراز Mi- 17 -1V ومن طراز Mi- 172 لمصر.

فى أغسطس 1998 زار وزير الدفاع الروسى "ايجور سيرجييف" القاهرة واتفق مع المشير طنطاوى على تطوير الاتصالات فى المجال العسكرى.

فى 1998صدرت روسيا لمصر أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات "SAM" و"فولجا -3 " منظومة صواريخ الدفاع الجوى، فضلا عن رادار للإنذار " الدفاع- 14" ورادار ""P -18.

فى 2000 قام المتخصصون الروس بتحديث 50 نظاما من أنظمة الدفاع الجوى المصرى "S- 125" بموجب عقد فى عام 1999 بقيمة 150 مليون دولار.

فى 2005، وقعت مؤسسة "روسوبورون اكسبورت" للأسلحة مع القاهرة عدة عقود لتوريد أنظمة الدفاع الجوى مثل " تور -M1" ودفعة صغيرة من "بوك -M1 -2 " وصواريخ "شيلكا" الروسية ذات النظام المحمول التى يحملها أنظمة الدفاع الجوى "IGLA ".

فى سبتمبر 2007، وقعت روسيا عقدا مع مصر لتوريد الصواريخ المضادة للطائرات ذاتية الدفع ZSU -23 -4- M4" ".

فى 2008، تم توقيع عقد مع مصر لتوريد 14 طائرة هليكوبتر من طراز Mi- 17 تبلغ قيمتها نحو 150 مليون دولار ومصر تلقت حوالى 200 طائرة من روسيا فى الفترة من 1967-2009.

يوم 23 يونيو 2009 خلال الزيارة الرسمية للرئيس الروسى "ديمترى ميدفيديف" للقاهرة وقع على معاهدة الشراكة الاستراتيجية بين روسيا ومصر والتى تنص على التطوير بدعم التعاون العسكرى والعسكرى التقنى، مع الأخذ بعين الاعتبار المصالح المتبادلة وخاصة الالتزامات الدولية.

فى سبتمبر 2009، ارسلت مجموعة "GAZ" الروسية أول دفعة تتكون من 24 شاحنة لتجديد أسطول الدفاع المصرى.

فى أكتوبر 2010، بزيارة إلى موسكو، قام وزير الانتاج الحربى سيد مشعل بمناقشة تحديث الأسلحة التى تم شراؤها فى اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية فى الفترة من 1959-1970.